![](https://images.squarespace-cdn.com/content/v1/6134b316065ee67bf0212a7f/e39169e9-1579-4ad9-900c-3877405adbb3/9E4A9969+%281%29.jpg)
![](https://images.squarespace-cdn.com/content/v1/6134b316065ee67bf0212a7f/e39169e9-1579-4ad9-900c-3877405adbb3/9E4A9969+%281%29.jpg)
يأتي مجموعة من الأشخاص ويحدثون الرب عن الجليليين الذين خلط بيلاطس دمهم بذبائحهم، أي أنَّ بيلاطس الطاغية الروماني قام بذبح هؤلاء الجليليين وخلط دمهم بذبائحهم، فهؤلاء الأشخاص يريدون أن يسمعوا رأي الرب بذلك، فيجيبهم الرب إنَّ هؤلاء الجليليين لم يكونوا مخطئين أكثر من غيرهم الذين لم يتم ذبحهم، ثم يؤكد لهم قائلاً: ان لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون، فالرب يشدد على موضوع التوبة والخلاص والرجوع إلى الرب قبل أي شيء آخر، وهو مفتاح المعرفة لهذه التساؤلات، والحصان الذي يجر العربة وليس العكس: التوبة، فلنتب عن خطايانا ونرجع إلى الرب فننل الخلاص والحياة الأبدية بيسوع المسيح ربنا، آمين
إذا كان هذا قرارنا، فلنصل صلاة التوبة: يا رب أنا أؤمن أنَّك أنت المخلّص الذي مات وقام من الأموات لفداء البشر، ففتح لنا باب الخلاص، لذلك أتوب أمامك عن كل خطيئة فعلتها في الماضي، اعترف بذنبي وخطيئتي، أقبلك في حياتي وأصلي أن تدخل إلى قلبي وتملك بالكامل على عرش حياتي، وتكون أنت ربي وإلهي، أشكرك لأنَّك استجبت لي، أسال هذا بإسمك الغالي القدوس، آمين
الكلمة من إنجيل لوقا ١٣: ١-٥
كيف أنَّ بشارة الملاك تأتي بالفرح والسلام لجميع الشعوب
القراءة من إنجيل لوقا ٢: ٨-١٤
لقد قال يسوع سبع كلمات ومن خلال هذه الكلمات أراد ان يعلمنا كيف نغفر للآخرين، ونربح نفوسهم، ونهتم بهم، فهو يذكرنا أننا أبناء الله الذي لا يتركنا أو يهملنا، وان نكون باستمرار عطشى له ولحضوره وكلمته، وان نكمل عمله على الأرض، ونسلّمه حياتنا
القراءة من إنجيل لوقا ٢٣: ٣٣-٤٣
نحن نعيش في أيام صعبة، بحيث يتفاقم الضيق من سنة لأخرى، وقد سبق وتنبأ السيد المسيح بهذه الأيام الأخيرة والصعبة التي تنذر بقرب المجيء الثاني للمسيح، والمسيح يوصينا أن نكون مستعدين للقائه حتى إذا أتى لا يكون مجيئه فجائياً ونحن في عدم استعداد أو غفول
السيد المسيح في حوار مع "ناموسي" - أحد المتدينين اليهود، بحيث يحاول الناموسي أن يوقع المسيح في الفخ كي يسلموه. فيقول إن الناموسي قام ليجربه بسؤاله: ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟ وعندها يبدأ الحوار بين الناموسي والسيد المسيح، بحيث يثبت له المسيح طريقة القراءة الصحيحة للناموس ولكلمة الله
لوقا ١٠: ٢٥-٣٧
مهما كنت غنياً أو لك مركز او تملك ممتلكات كثيرة فهناك دائماً يوجد في داخل الإنسان فراغ ولا أحد يملأ هذا الفراغ غير يسوع المسيح الذي يُعطي الفرح والسلام والأمان الحقيقي
القراءة من إنجيل لوقا ١٩: ١-١٠
هناك المئات وربما الآلاف من الديانات في هذه الأرض، كاليهودية والإسلامية والمسيحية والبوذية والهندوسية وغيرهم الكثير، وجميعهم ينادون بالصلاة والاتصال مع الله خالق الكل، ولكن الحقيقة هي أنَّ هناك ديانتين، او بالأحرى طريقين للاتصال مع الله: الأولى تلك التي تأتي من أناس المتكلين على برهم الذاتي وأعمالهم الصالحة، وتلك التي تأتي من أناس المتكلين على بر الله، عالمين وعارفين انهم خطاة ومحتاجين إلى خلاص الله بواسطة عمل المسيح على الصليب
لكل منا صرخة ألم تنبع من إحتياج أو ضيق نمر به في حياتنا، ونقف عاجزين أمام هذا الضيق ولا نعلم إلى مَن نتجه أو ماذا نعمل
السؤال هو اين متجهة أنظارنا؟ هل على أنفسنا والأرض وبركات الأرض ومحبة المال أم على الله والسماء والابدية ما بعد هذه الحياة. من هو سيدنا، الله أم المال؟
القراءة - لوقا ١٦: ١٩-٣٢
نرى كيف الإبن الأصغر يطلب أن يرث أباه وهو حيّ، فيستجيب الآب لطلبته. وبعد أن يفشل في حياته ويصل إلى أدنى الحضيض، يقرر أن يرجع لأبيه. وعندما يرجع، يقبله أباه ويرجعه لمكانه الأول قائلاً أنَّ ابنه كان ميتاً فعاش، وكان ضالاً فوُجد
من النص نرى عمل وجهي الله، أو أقنومي الله؛ أقنوم الابن، وأقنوم الروح القدس. أقنوم الابن المخلص (الأعداد ١-٧)، يرمز له بالراعي الأمين الذي ترك الـ ٩٩ خروف، ونزل ليبحث عن الخروف الضال، لكي يفرح وتفرح السماء برجوعه. وأقنوم الروح القدس الذي يمنحني استنارة لفهم كلمة الله
هناك ثلاث أنواع من الأغصان تُمثل أنواع الناس؛ الغصن اليابس الذي لا يأتي بثمر، الغصن الذي يأتي بثمر قليل، الغصن الذي يأتي بثمر كثير
القراءة - لوقا ١٣: ١-٩
إنَّ أول وصية وأعظمها هي أن تحب الرب إلهك من كل قلبك ونفسك وقوتك. لذلك عبادة الأوثان أو عبادة إله آخر غير الخالق بحسب الكتاب المقدس هي أن تحب أي شيء أكثر من الله، فيمكن أن
يصبح المال إلهك، انتبه
القراءة - لوقا ١٢: ١٣-٢١