كنيسة المسيح – القدس هي أقدم موطن للبروتستانت في الشرق الأوسط. أتينا إلى القدس في العام 1823 وأنشأنا العديد من الكنائس والمدارس والمستشفيات ووِرش العمل والمزارع وغيرها الكثير، كل هذا بهدف إظهار محبة المسيح لجميع شعوب المنطقة.
إنضم إلى اجتماعنا الأسبوعي
مباشرةً عبر صفحات التواصل الاجتماعي.
كل يوم خميس.
الساعة 17:00 (حسب التوقيت GMT+3).
مدة الاجتماع 50 دقيقة.
أُنقُر هنا للحصول على الليتورجيا المستخدمة حالياً.
آخر المحتويات
الله يريدنا أن نأخذ الخطوة الأولى لنتصالح مع أخوتنا، لكن في حالة رفضوا هذا، نأخذ معنا بعض الشهود دلالةً على رفضهم، أما في حالة رفضوا هذه المرة نستدعي الكنيسة، وإن رفضوا باستدعاء الكنيسة يمكننا أن نضع حدود بيننا وبينهم، حيث يشير الله على أن نحبهم ولا نحقد عليهم بأي شكلٍ من الأشكال في قلوبنا
الكلمة من إنجيل متى ١٨: ١٥-٢٠
في هذا المزمور، يكلمنا كاتبها على استحقاق الله لكل مجدٍ وتسجيد. إنَّ إلهنا قريبٌ منا وهو مَنْ يعزينا ويشجعنا. فيحفظ الله أولاده من الضيق ويحميهم، يرفع المتواضعين الذين يتكلون عليه، لكنه يقاوم المستكبرين. فالله رحيم ويهتم بجميع أولاده
الكلمة من سفر المزمور ١٣٨: ١-٨
إشعياء النبي يأتينا بصورتين متعاكستين، الأولى تبدو بائسة جداً والثانية في غاية الجمال
الصورة البائسة هي أرض صحراوية قاحلة لا طريق فيها أو رجاء أو حياة، بينما الجميلة أرض فيها طريق وتشقها الأنهار والارتواء والحياة
الأرض الصحراوية تمثّل البعد عن الله، وأرض الأنهار تمثّل الحياة مع الله وبقربه، والفاصل بين الطريقين هو الخطيئة التي فصلت الإنسان عن الله
السؤال هو: كيف يمكن أن ننتقل من طريق الصحراء والضلال والعطش والموت إلى طريق الأنهار والارتواء والحياة؟
بما أنَّ الخطيئة هي التي طرحتنا في أرض الشقاء والموت، نحتاج أن نتخلص منها، وهذا ما عمله الله مع البشر، الذي أكد بلسان إشعياء النبي قائلاً: "أَنَا أَنَا هُوَ الْمَاحِي ذُنُوبَكَ... (إشعياء ٤٣: ٢٥)
نعم، لقد فعل الله ذلك عندما أخذ صورة جسد تواضعنا بالمسيح، مات وقام من الأموات، وفتح لنا الطريق للخلاص والأنتقال من أرض الصحراء والشقاء والموت إلى أرض الأرتواء والشبع والحياة، وما علينا إلا أن نقبل عمله الكفاري في حياتنا
الكلمة من إشعياء ٤٣: ١٨-٢٥
كثيراً نواجه عواصف ورياح وأمواج في حياتنا مما تؤدي إلى تحطيم سفينة حياتنا وإلى الغرق في هموم هذا العالم وقد نصل إلى مرحلة الإحباط واليأس والاستسلام. لكن عندما نوجه أنظارنا على يسوع، فهو الوحيد الذي يستطيع أن ينقذ حياتنا من أي ضيقات وظروف صعبة وتحديات ويوصل سفينة حياتنا إلى برّ الأمان.
الكلمة من إنجيل متى ١٤: ٢٢-٣٣
بعد استشهاد يوحنا المعمدان على يدّ الطاغية هيرودس، يختلي السيد المسيح لينفرد من الجموع لأخذ وقت للصلاة والراحة، فتتبعه الجموع من كل حد وصوب، فيبدأ بتعليمهم وشفاء الكثيرين منهم
يمضي الوقت بسرعة ليحل المساء، فيطلب التلاميذ من المسيح أن يصرف الجموع ليبتاعوا لهم طعاماً من القرى المجاورة، ولكن كان للمسيح اقتراحاً آخر: "أعطوهم أنتم ليأكلوا"
الحديث عن عدد كبير من الناس، ٥٠٠٠ من الرجال ما عدا النساء والأولاد، أي ما يعادل ال ١٠٠٠٠ شخص على الأقل، بينما كل ما كان للتلاميذ هو خمسة أرغفة وسمكتين
عندها يطلب الرب من التلاميذ أن يأتوا بهذا القليل ليباركه ويطعم من خلاله الآلاف، لا بل يفضل عنه الكثير الكثير
الكلمة من إنجيل متى ١٤: ١٣-٢١
الإنسان المؤمن يحتاج إلى حكمة الله لكي يعيش ويخدم حسب مشيئة الله. فالحكمة هي التي تساعدنا في أخذ القرارات الصحيحة. ومن خلالها نستطيع أن نميّز الأمور التي حولنا ونسلك في الطريق الصحيح
الكلمة من سفر الملوك الأول ٣: ٥-١٢
اعتاد السيد المسيح أن يقدم تعاليمه عن طريق أمثال من واقع الحياة الذي عاشوه في ذلك الوقت، وذلك كي يوصل المسيح التعاليم والرسالة التي قصد أن يوصلها بشكل مبسّط وواضح. هذا المَثَل مذكور في الأناجيل الثلاثة: متى، مرقس ولوقا، إشارةً إلى أهميته
في هذا المَثَل يعرض المسيح أربعة أنواع من الأرض، ونوع الأرض يمثل نوع القلب الذي تقع عليه البذرة، التي ترمز إلى كلمة الله. بخلاف أغلبية الأمثال، فقد شرح الرب المَثَل لتلاميذه، وبالتالي جعل المَثَل واضحاً ولم يترك المجال لتفاسير هذه أو تلك
في هذه العظة نشرح عن أنواع الأرض المذكورة، وماذا يرمز كل منها.
صلاتنا أن نكون من النوع الرابع: البذرة التي تقع على الأرض الجيدة وتأتي بالثمر
الكلمة من إنجيل متى ١٣: ١-٢٣
في هذه القطعة المذكورة يتكلم الرب عن نوعين من الحروبات: الحرب من الخارج والحرب من الداخل
الحرب من الخارج هي الهجومات والتحديات والصعوبات التي تواجه الشخص من غير المعارف، وقد يواجه اضطهادات منهم بمجرد إيمانه بالمسيح، وهذا ما واجهه الرب من الفريسيين والمتدينين اليهود، أما الحرب من الداخل فهي الهجومات والتحديات والصعوبات التي تواجه المؤمن بالمسيح من أقرب الناس إليه، ابتداءً من عائلته المُصغرة، والرب واجه هذه الحرب أيضاً من أقرب الأقرباء مثل عائلته، التي اتهمته بالجنون، وكذلك من أحد تابعيه، يهوذا الذي كان أحد تلاميذه، الذي أسلم الرب للصلب، وهذه الحرب هي الأصعب
في كلتا الحالتين يشجعنا المسيح بقوله: لا تخافوا، والتي كررها الرب ثلاث مرات في القطعة المذكورة، فإن كان الله معنا فمن علينا؟
الكلمة من إنجيل متى ١٠: ٢٤-٣٩
كان يسوع يجول في كل مكان يبشر ويكرز بملكوت الله، يصنع خيراً مع الجميع ويشفي كل مريض. وهو ما زال يعمل المعجزات حتى يومنا هذا لأنَّه حيّ فعصر المعجزات لم ينتهي
الكلمة من إنجيل متى ٨: ١٤-١٧، ومتى ١٠: ١-٩
لقد أطاع إبراهيم الله وبسبب هذه الطاعة بارك الله إبراهيم وجعله أباً عظيماً. فإنَّ الله يريدنا ان نطيعه من كل قلوبنا، أن نترك حياتنا القديمة ونتبعه بصدق وأن نخدمه لكي نكون سبب خلاص في حياة الآخرين. الله دعى إبراهيم ويدعو كل واحد فينا. فعند الله خطة لكل شخص ويريد أن يستخدم كل واحد فينا
الكلمة من سفر التكوين ١٢: ١-٩
يأتي مجموعة من الأشخاص ويحدثون الرب عن الجليليين الذين خلط بيلاطس دمهم بذبائحهم، أي أنَّ بيلاطس الطاغية الروماني قام بذبح هؤلاء الجليليين وخلط دمهم بذبائحهم، فهؤلاء الأشخاص يريدون أن يسمعوا رأي الرب بذلك، فيجيبهم الرب إنَّ هؤلاء الجليليين لم يكونوا مخطئين أكثر من غيرهم الذين لم يتم ذبحهم، ثم يؤكد لهم قائلاً: ان لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون، فالرب يشدد على موضوع التوبة والخلاص والرجوع إلى الرب قبل أي شيء آخر، وهو مفتاح المعرفة لهذه التساؤلات، والحصان الذي يجر العربة وليس العكس: التوبة، فلنتب عن خطايانا ونرجع إلى الرب فننل الخلاص والحياة الأبدية بيسوع المسيح ربنا، آمين
إذا كان هذا قرارنا، فلنصل صلاة التوبة: يا رب أنا أؤمن أنَّك أنت المخلّص الذي مات وقام من الأموات لفداء البشر، ففتح لنا باب الخلاص، لذلك أتوب أمامك عن كل خطيئة فعلتها في الماضي، اعترف بذنبي وخطيئتي، أقبلك في حياتي وأصلي أن تدخل إلى قلبي وتملك بالكامل على عرش حياتي، وتكون أنت ربي وإلهي، أشكرك لأنَّك استجبت لي، أسال هذا بإسمك الغالي القدوس، آمين
الكلمة من إنجيل لوقا ١٣: ١-٥
إنكار بطرس، توبته وتغييره ليكون إناءً نافعاً لخدمة السيد المسيح
الكلمة من إنجيل متى ٢٦: ٦٩-٧٥
تعرض لنا هذه الآيات كيف أن نعيش حياة الانتصار والقداسة من أجل تتميم مشيئة الله ولكي يروا الآخرين شخص المسيح من خلالنا
الكلمة من رسالة بطرس الأولى ٣: ١٣-٢٢
يتكلم القس سهيل دباغ في هذه العظة عن الشروط التي يجب أن تتوفر في المخلّص
الكلمة من أعمال الرسل ٤: ١٢
لقد قام يسوع من الموت لكي يبررنا، وليُعلن أنَّ هناك قيامة وحياة جديدة بعد الموت. أيضاً، لكي يعدّ مكاناً لكلّ الذين قبلوه، فيجلس عن يمين الآب ويتشفّع من أجل خطايانا وضعفنا. وبذلك يُجَرَّدْ أبليس من أي قوة أو سلطان
الكلمة من إنجيل متى ٢٨: ١-١٠
هذه الأحداث حصلت بضعة أيام قبيل صلب موت وقيامة المسيح، فيها يمر الرب في ثلاث مراحل كتحضير لأحداث الصلب: مرحلة بيت فاجي وهي بلدة صغيرة قرب أورشليم وتعني بيت التين، ويظهر أنها كانت مشهورة بالتين والخيرات والرغد الاقتصادي، ثم يصعد الرب إلى أورشليم، حيث يدخلها على اتان وجحش ابن اتان، رمزاً للتواضع والوداعة وليس كرجل حرب، مع أنًّه كان محاطاً بهتافات الانتصار وتأييد الكثيرين من الشعب، ولكنه يترك كل ذلك وينزل إلى بيت عنيا، اي بيت الفقر، ليس قبل أن يدخل بيت الله لينظفه ويطهره من "العبادات" الغريبة التي مارسها المتدينون ومن هم من المفروض انهم عرفوا الناموس والكلمة جيداً، وكل ذلك كي يقول لنا انه لا يريد الامجاد الأرضية الفانية بل خلاص البشر من الخطيئة والهلاك، ولهذا أتى لأرضنا آخذاً صورتنا كي يفيدنا ويخلصنا من الخطية والهلاك، وما علينا إلا أن نقبل هذا العمل العظيم في حياتنا، آمين
الكلمة من إنجيل متى ٢١: ١-١٧
تتكلم العظة عن يسوع وهو يأخذ مكان عبد ويغسل أرجل التلاميذ
الكلمة من إنجيل يوحنا ١٣: ١ - ١٧
تتكلم العظة عن أنَّ يسوع هو المخلص الوحيد للبشرية، فهو الذي يخلصنا ويبررنا ويعطينا الحياة الأبدية. ولا أحد يدخل ملكوت الله إلا من خلاله ومن خلال دمِه الكفاري
الكلمة من مزمور ٢٢: ١-٣١
في هذه الحادثة الفريدة يلتقي السيد المسيح بامرأة سامرية، تعيش أصعب الظروف وفي أقصى درجات الخطيئة، مخترقاً بحكمته ومحبته ولطفه كل الحواجز السياسية والدينية والاجتماعية تجاه السامريين، ثم يخترق قلبها، وما كان منها إلا أن ذهبت وبشّرت أبناء شعبها بإنسان قال لها كل ما فعلت، حتى أنَّ السامريين، وبعد سماعهم كلامه، آمنوا هم أيضاً به وأعلنوا بكل جهارة أنَّ هذا هو المسيح مخلّص العالم
الكلمة من إنجيل يوحنا ٤: ٥-٤٥
كيف أسس الرب إيمان القيامة في حياة إبراهيم حتى جاء الذي قال: انا القيامة والحياة
الكلمة من سفر التكوين ٢٢: ١-١٩
التجربة ليس من الله لكن من المُجَرِب الشيطان الذي يستخدم أساليب وخطط لكي يقع الإنسان في الخطيئة. فالتجربة ليست خطيئة وإنما الوقوع فيها قد تكون خطيئة. وقع آدم وحواء في الخطيئة لكن إبليس لم يقدر أن يقع يسوع في الخطيئة لأن يسوع انتصر على التجربة
كثير من الأحيان يستخدم كلمة الله لكي يقع الإنسان في التجربة كما حصل مع الرب، لكن يسوع استخدم كلمة الله، وهذا درس لنا أن نتعلم كلمة الله لكي نقدر ان نقف أمام تجارب إبليس
الكلمة من متى ٤: ١-١١
حادثة معروفة باسم: جبل التجلي، الجبل هو جبل تابور بين الناصرة وبحيرة طبريا والتجلي هو عندما ظهر الرب بمجد أمام ثلاثة من تلاميذه، ليشهدوا على حدوثها، وقد ظهرت هذه الحادثة في ثلاثة أناجيل، لتدل وتثبت انَّها فعلاً حصلت ولتبديد كل شك باليقين
حادثة مهمة جداً، أراد السيد المسيح أن يثبت لتلاميذه أمرين: الأول أنَّه هو ابن الله العلي وليس مجرد نبي عادي، وكذلك أنَّه الله المتجسد الذي أتى لارضنا لفداء البشر
الكلمة من إنجيل متى ١٧: ١-٨
الله خلقنا لذاته، ونفوسنا لن تجد راحتها إلا فيه
الكلمة من سفر الأمثال ٢٧: ٧
يجب أن يكون الصوم غير ظاهري، أي لا يكون الهدف منه ان يعرف الناس أنَّك صائم، وإنما يكون الهدف هو الصوم لله والتقرب من الله وعمل الخير مع الأخرين، ويكون ملازماً مع الصلاة.
القراءة من سفر إشعياء ٥٨: ١-١٢
ميخا النبي يتساءل: كيف يمكنني أن أرضي الرب؟ هل بأعمالي وتقدماتي، هل ببرّي الذاتي أو بعطاياي؟
ميخا النبي يؤكد أنَّ إرضاء الرب يتم بثلاثة اعمدة
١- صنع الحق أي طاعة كلمة الله
٢- محبة الرحمة بقلب رحمة
٣- السلوك بتواضع مع الله، هو المركب الآمن لحياة الحق والرحمة
القراءة من سفر ميخا ٦: ١-
أتى قائد المئة بإيمان ليسوع ليسأله أن يشفي ابنه، وكانت النتيجة النهائية أنَّه آمن هو وكل أفراد بيته بالرب يسوع
القراءة من إنجيل يوحنا ٤: ٥٠-٥٣
يوحنا المعمدان، المعروف بالنبي يحيا، أعدَّ الطريق لمجيء المسيح، وشهد عن المسيح أنَّ هذا هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم، كما أيضاً سبق وتنبأ بذلك النبي أشعياء منذ مئات السنين، وما أكد ليوحنا ذلك هو استقرار الروح القدس بهيئة حمامة على رأس السيد المسيح عند المعمودية، وهذا ما أخبره به الوحي، مؤكداً ومشيراً إلى أن الذي يستقر عليه الروح القدس هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم، وهو أيضاً ابن الله، أي الله المتجسد في شبه البشر، بلا خطية، وذلك لفداء البشر، كل البشر، من الخطية والهلاك.
القراءة من إنجيل يوحنا ١: ١٩-٤٢
في هذه الرسالة يتكلم عن سبب سجنه الا وهو إيمانه في المسيح. ويتكلم عن اعلان الله له إن الخلاص لا يشمل اليهود فقط وإنما يشمل جميع الشعوب ومن ضمنهم الأمميين، وأنَّ الأُمم هم شركاء في ملكوت الله، وايضاً عن الامتياز العظيم والدعوة التي أخذها من الله أن يخدمه وعن هدف الكنيسة في خدمة الملكوت
القراءة من سفر أفسس ٣: ١-١
![](https://images.squarespace-cdn.com/content/v1/6134b316065ee67bf0212a7f/8b259659-7860-4c0a-b6d8-0f81d710dda8/YT+%2B+FB+sermon+thumbnail+%285%29.png)
![](https://images.squarespace-cdn.com/content/v1/6134b316065ee67bf0212a7f/5cf36ea8-2f11-4279-aa7b-e470ac89a534/Untitled+design+%281%29.png)
من خلال برنامج محبة أبناء إبراهيم، يلتقي فيه القس مارون راهب مع المشاركين حيثُ يطلبون طلبات خاصة، استفسارات أو أسئلة دينية عبر البث المُباشر، ويقوم القس بالاستجابة على كل هذه المواضيع ويُصلي من أجلهم ويطلب من الله القدير أن يعمل المُعجزات نحو هؤلاء المتعطشين لنعمة الله.
![](https://images.squarespace-cdn.com/content/v1/6134b316065ee67bf0212a7f/348540ef-f83d-4c7b-bd2c-bb846718c1ff/_++NEW+%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC+%D9%85%D8%AD%D8%A8%D8%A9+%D8%A7%D9%94%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D8%A7%D9%95%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85.png)
كي أعيش حياة مُرضية أمام الله، يطلب مني الرب ثلاثة أساسات
١. صنع الحق: نتغذى دائماً على كلمة الله ونعمل بها
٢. محبة الرحمة: أن نُطبق كلمة الله بالرحمة كما رحمنا هو، دون أن نساوم على الحق الكتابي
٣. نسلك بتواضع مع إلهنا: نؤمن بكلمة الله ووعوده ونطيعها بكل تواضع
الكلمة من سفر ميخا ٦: ٦-٨